في حضرة الله
أتذكّر أنّني، وأنا في هذا المكان، ينظر الله إليّ بنظرته المـــُحبّة الّتي تُرافق كياني. آخذ وقتًا مع هذه الفكرة.
أتذكّر أنّني، وأنا في هذا المكان، ينظر الله إليّ بنظرته المـــُحبّة الّتي تُرافق كياني. آخذ وقتًا مع هذه الفكرة.
قليل من الناس يُدركون عظمة ما كان يُمكن أن يعيشوه
لو بحثوا في حياتهم عن عيش مشيئة الله
وتركوا نعمته تعمل فيهم.
أطلب نعمة الثّقة بذاتي في محبّة الله.
إن كانت صلاتك في نهاية النهار يمكنك الاستعانة بهذه الصلاة، وإلاّ انتقل إلى الفقرة التالية، وارجع إليها في نهاية نهارك
أمام محبّة الله اللامتناهيّة وغير المشروطة أقف في هذا اليوم
وأقدّم للربّ كلّ ما عشته، كما هو، بثقة تامّة ودون أيّ
مواربة
أستعرض أمامه المشاعر المختلفة الّتي تنتابني
أتتبّع المشاعر الأساسيّة لأرى إلى أيّ أحداث تقودني
أقدّم كلّ ذلك إلى الرّب بمناجاة، وأصغي إلى ما يريد أن
يقوله لي من خلال هذه الأحداث
وبَعدَ اعتِقالِ يوحَنَّا، جاءَ يسوعُ إِلى الجَليل يُعلِنُ بِشارَةَ الله، فيَقول: «حانَ الوَقتُ وَاقْتَرَبَ مَلَكوتُ الله. فَتوبوا وآمِنوا بِالبِشارة».وكانَ يسوعُ سائراً على شاطِئً بَحرِ الجَليل، فرأَى سِمعانَ وأَخاهُ أَندَراوس يُلقِيانِ الشَّبَكَةَ في البَحر، لأَنَّهما كانا صَيَّادَيْن. فقالَ لَهما: «اِتبَعاني أَجعَلْكما صَيادَي بَشَر». فتَركا الشِّباكَ لِوَقتِهما وتَبِعاه. وتَقَدَّمَ قَليلاً فَرأَى يَعقوبَ بْنَ زَبَدى وأَخاهُ يوحَنَّا، وهُما أَيضاً في السَّفينَةِ يُصلِحانِ الشِّباك. فدَعاهُما لِوَقتِه فتَركا أَباهُما زَبَدى في السَّفينَةِ معَ الأُجَراءِ وتَبِعاه.
أتذكّر أنّي لا زلت في حضرة الله
أتصوّر الرّب يسوع بقربي، جالس أو واقف...
أقول ما يمرّ في خاطري أو في قلبي
كما أتكلّم مع صديق حميم
أشكر الله على هذا الوقت الّذي وهبني أن أقضيه معه وعلى كلّ ما أعطاني أن أعيشه من خلال صلاتي.
.إذا أعجبك موقعنا، أو ثمّة لديك استفسارات، لا تتردد في مراسلتنا،
وسنسعد بالتواصل معك