في حضرة الله
فيما أنا هنا، أتنبّه إلى دقّات قلبي، تكرار حركات تنفّسي، تحرّكات أفكاري، كلّ هذه علامات على استمرار عمل الله في تكويني.
آخذ الوقت كي أتأمّل في حضور الله العامل فيّ.
فيما أنا هنا، أتنبّه إلى دقّات قلبي، تكرار حركات تنفّسي، تحرّكات أفكاري، كلّ هذه علامات على استمرار عمل الله في تكويني.
آخذ الوقت كي أتأمّل في حضور الله العامل فيّ.
قليل من الناس يُدركون عظمة ما كان يُمكن أن يعيشوه
لو بحثوا في حياتهم عن عيش مشيئة الله
وتركوا نعمته تعمل فيهم.
أطلب نعمة الثّقة بذاتي في محبّة الله.
إن كانت صلاتك في نهاية النهار يمكنك الاستعانة بهذه الصلاة، وإلاّ انتقل إلى الفقرة التالية، وارجع إليها في نهاية نهارك
ما هي المشاعر الّتي تنتابني في هذا النهار؟
أضع مشاعري تحت نور الله المحبّ كي أفهم معانيها
أشكر الله على ما يثير فيّ سلامًا وفرحًا
أتنبّه إلى ما يثير فيّ امتعاضًا وانزعاجًا
أشكر الله لأنّه يُظهر لي من خلال هذه المشاعر طُرق تقدّم، وأسأله الحكمة كي أُدرك كيف أسير فيها
وقالَ لَهم: «اِذهَبوا في العالَمِ كُلِّه، وأَعلِنوا البِشارَةَ إِلى الخَلْقِ أَجمَعين. فمَن آمَنَ واعتَمَدَ يَخلُص، ومَن لَم يُؤمِنْ يُحكَمْ عَليه. والَّذينَ يُؤمِنونَ تَصحَبُهم هذهِ الآيات: فبِاسْمي يَطرُدونَ الشَّياطين، ويَتَكَلَّمون بِلُغاتٍ لا يَعرِفونَها، ويُمسِكونَ الحَيَّاتِ بِأَيديهِم، وإِن شَرِبوا شَراباً قاتِلاً لا يُؤذيهِم، ويضَعونَ أَيديَهُم على المَرْضى فَيَتَعافَون».
ما الّذي شعرت به خلال تأمّلي؟
تعزية أو اكتئاب أو حيرة أو خوف أو غضب أو حزن أو خيبة أو
اندهاش ...
أتصوّر الرّب يسوع إلى جانبي، واقف أو جالس...
أتشارك معه بمشاعري
أشكر الله على هذا الوقت الّذي وهبني أن أقضيه معه وعلى كلّ ما أعطاني أن أعيشه من خلال صلاتي.
.إذا أعجبك موقعنا، أو ثمّة لديك استفسارات، لا تتردد في مراسلتنا،
وسنسعد بالتواصل معك