في حضرة الله
أنا حاضرٌ الآن أمام من وهبني الوجود والنمو
أتأمّل في حضور الله الّذي يرافقني دائمًا
بحبّه
وأتذكّر كلّ ما نمّاه هذا الحبّ فيّ حتى
الآن.
أرتاح في صلاتي بين يديه الآن وأتركه هو
ينمّي فيّ ما يريد.
أنا حاضرٌ الآن أمام من وهبني الوجود والنمو
أتأمّل في حضور الله الّذي يرافقني دائمًا
بحبّه
وأتذكّر كلّ ما نمّاه هذا الحبّ فيّ حتى
الآن.
أرتاح في صلاتي بين يديه الآن وأتركه هو
ينمّي فيّ ما يريد.
أسأل
المساعدة من الله، كي يحرّرني من همومي، فأنفتح على حضوره في وقت صلاتي هذا، من
أجل المزيد في معرفة الله وحبّه وخدمته.
إن كانت صلاتك في نهاية النهار يمكنك الاستعانة بهذه الصلاة، وإلاّ انتقل إلى الفقرة التالية، وارجع إليها في نهاية نهارك
ما هي المشاعر الّتي تنتابني في هذا النهار؟
أضع مشاعري تحت نور الله المحبّ كي أفهم معانيها
أشكر الله على ما يثير فيّ سلامًا وفرحًا
أتنبّه إلى ما يثير فيّ امتعاضًا وانزعاجًا
أشكر الله لأنّه يُظهر لي من خلال هذه المشاعر طُرق تقدّم، وأسأله الحكمة كي أُدرك كيف أسير فيها
يَعْقوب ولَدَ يوسُف زَوجَ مَريمَ الَّتي وُلِدَ مِنها يسوع وهو الَّذي يُقالُ له المسيح. أَمَّا ميلاد يسوعَ المسيح، فهكذا كان: لمّا كانت مَريمُ أُمُّهُ مَخْطوبةً لِيُوسُف، وُجِدَت قَبلَ أَن يَتَساكنا حامِلاً مِنَ الرُّوحِ القُدُس. وكان يُوسُفُ زَوجُها بارًا، فَلَمْ يُرِدْ أَن يَشهَرَ أَمْرَها، فعزَمَ على أَن يُطلِّقَها سِرًّا. وما نَوى ذلك، حتَّى تراءَى له مَلاكُ الرَّبِّ في الحُلمِ وقالَ له: «يا يُوسُفَ ابنَ داود، لا تَخَفْ أَن تَأتِيَ بِامرَأَتِكَ مَريمَ إِلى بَيتِكَ. إِنَّ الَّذي كُوِّنَ فيها هوَ مِنَ الرُّوحِ القُدُس؛ وستَلِدُ ابنًا فسَمِّهِ يسوع، لأَنَّه هوَ الَّذي يُخَلِّصُ شَعبَه مِن خَطاياهم». فلمَّا قامَ يُوسُفُ مِنَ النَّوم، فَعلَ كَما أَمرَه مَلاكُ الرَّبِّ، فأَتى بِامرَأَتِه إِلى بَيتِه.
بأيّ طريقة أثّرت فيّ اليوم كلمة الرّب ؟
هل حرّكت فيّ شعورًا ما أو تركتني في فتورٍ وفراغ؟
هل أوحت إليّ بأفكار أو بقرارت؟
أتصوّر الرّب يسوع إلى جانبي، واقف أو جالس...
أتوجّه صوبه وأشاركه اختباري
أشكر الله على هذا الوقت الّذي وهبني أن أقضيه معه وعلى كلّ ما أعطاني أن أعيشه من خلال صلاتي.
.إذا أعجبك موقعنا، أو ثمّة لديك استفسارات، لا تتردد في مراسلتنا،
وسنسعد بالتواصل معك