في حضرة الله
فيما أنا هنا، أتنبّه إلى دقّات قلبي، تكرار حركات تنفّسي، تحرّكات أفكاري، كلّ هذه علامات على استمرار عمل الله في تكويني.
آخذ الوقت كي أتأمّل في حضور الله العامل فيّ.
فيما أنا هنا، أتنبّه إلى دقّات قلبي، تكرار حركات تنفّسي، تحرّكات أفكاري، كلّ هذه علامات على استمرار عمل الله في تكويني.
آخذ الوقت كي أتأمّل في حضور الله العامل فيّ.
قليل من الناس يُدركون عظمة ما كان يُمكن أن يعيشوه
لو بحثوا في حياتهم عن عيش مشيئة الله
وتركوا نعمته تعمل فيهم.
أطلب نعمة الثّقة بذاتي في محبّة الله.
إن كانت صلاتك في نهاية النهار يمكنك الاستعانة بهذه الصلاة، وإلاّ انتقل إلى الفقرة التالية، وارجع إليها في نهاية نهارك
أمام محبّة الله اللامتناهيّة وغير المشروطة أقف في هذا اليوم
وأقدّم للربّ كلّ ما عشته، كما هو، بثقة تامّة ودون أيّ
مواربة
أستعرض أمامه المشاعر المختلفة الّتي تنتابني
أتتبّع المشاعر الأساسيّة لأرى إلى أيّ أحداث تقودني
أقدّم كلّ ذلك إلى الرّب بمناجاة، وأصغي إلى ما يريد أن
يقوله لي من خلال هذه الأحداث
كانَ أَحَدُ أَعيادِ اليَهود، فصَعِدَ يسوعُ إِلى أُورَشَليم. وفي أُورَشَليمَ بِرْكَةٌ عِندَ بابِ الغَنَم، يُقالُ لها بالعِبرِيّةِ بَيتَ ذاتا، ولها خَمسَةُ أَروِقَة، يَضَّجعُ فيها جُمْهورٌ مِنَ المَرْضَى بَينَ عُمْيانٍ وعُرْجٍ وكُسْحان. وكانَ هُناكَ رَجُلٌ عَليلٌ مُنذُ ثَمانٍ وثَلاثينَ سَنَة. فرَآهُ يسوعُ مُضَّجِعًا، فعَلِمَ أَنَّ له مُدَّةً طَويلَةً على هذِه الحال. فقالَ له: «أَتُريدُ أَن تُشفى؟» أَجابَه العَليل: «يا ربّ، ليسَ لي مَن يَغُطُّني في البِركَةِ عِندَما يَفورُ الماء. فبَينَما أَنا ذاهِبٌ إِلَيها، يَنزِلُ قَبْلي آخَر». فقالَ له يسوع: «قُم فَاحمِلْ فِراشَكَ وامشِ». فشُفِيَ الرَّجُلُ لِوَقتِه، فحَمَلَ فِراشَه ومشى. وكَانَ ذلكَ اليَومُ يومَ السَّبْت. فقالَ اليَهودُ لِلَّذي شُفِيَ: هذا يَومُ السَّبْت، فلا يَحِلُّ لك أَن تَحمِلَ فِراشَكَ». فأَجابَهم: «إِنَّ الَّذي شَفاني قالَ لي: اِحمِلْ فِراشَكَ وامْشِ؟» فسأَلوه:«مَنِ الرَّجُلُ الَّذي قالَ لكَ: اِحمِلْ فِراشَكَ وامشِ؟ » وكانَ الَّذي شُفِيَ لا يَعرِفُ مَن هو، لِأَنَّ يسوعَ انصَرَفَ عنِ الجَمْعِ الَّذي في المَكان. ولَقِيَه يسوعُ بَعدَ ذلكَ في الهَيكل، فقالَ له: «قد تَعافَيتَ، فلا تَعُدْ إِلى الخَطيئَة، لِئَلاَّ تُصابَ بِأَسوَأَ .» فذَهَبَ الرَّجُلُ إِلى اليَهود، فأَخبرَهُم أَنَّ يسوعَ هوَ الَّذي شَفاه. فأَخذَ اليَهودُ يَضطَهِدونَ يسوع لأَنَّه كانَ يَفعَلُ ذلكَ يَومَ السَّبْت.
ما الّذي شعرت به خلال تأمّلي؟
تعزية أو اكتئاب أو حيرة أو خوف أو غضب أو حزن أو خيبة أو
اندهاش ...
أتصوّر الرّب يسوع إلى جانبي، واقف أو جالس...
أتشارك معه بمشاعري
أشكر الله على هذا الوقت الّذي وهبني أن أقضيه معه وعلى كلّ ما أعطاني أن أعيشه من خلال صلاتي.
.إذا أعجبك موقعنا، أو ثمّة لديك استفسارات، لا تتردد في مراسلتنا،
وسنسعد بالتواصل معك